شهدت أشغال قمة مجموعة التنمية لإفريقيا الجنوبية (الصادك) للتضامن مع الجمهورية الصحراوية ، حضورا دوليا كبيرا تمثل في العديد من رؤساء القارة الإفريقية وممثلي دول من أمريكا اللاتينية ، آسيا وأوروبا ، إلى جانب مندوبين عن أحزاب سياسية ومجتمع مدني وجمعيات صداقة.
ويحضر القمة من أنغولا ممثل الرئيس السيد بورنيتو دي سوسا بالتاثارا والوزير السيد مانويل دومينغوس ، رئيس بوتسوانا السيد موكغويتسي ماسيسي والوزير يونيتي داو ، رئيس وزراء ليسوتو السيد موتسواهي توماس ومندوب الوزير السيد هاليبونوي سيتسابي ، رئيس ناميبيا السيد هاجي جينغوب ومندوب الوزير الأول نيتومبو ناندي ندايتواه ، رئيس زيمبابوي السيد إميرسون مانانغوا والوزير سيبوسيو مويو ، رئيس أوغندا السيد يويري موسيفيني والوزير سام كوتيسا ، الرئيس الأسبق لجنوب إفريقيا السيد ثابو أمبيكي ، من الكونغو الديمقراطية الوزير إيلونغا إنغوي كاسونغو ، من مالاوي الوزير سامويل تيمبينو ، الموزمبيق الوزير إيسيبيو لامبو غونديوا ، من السيشل الوزير ماكسووزي موندون ، من موريشيوس المفوض الدكتور فيجاي لوتشموون ، نائب الوزير الأول الجزائري ووزير الخارجية رمطان لعمامرة ، من كوبا نائب الرئيس السيد إينس ماريا تشابمان ومن تيمور الشرقية مبعوث الرئيس السيد روجي فيليكس ، إلى جانب ممثلين عن نيكاراغوا ، ساوتومي وبرينسيب ، فنزويلا ، بريطانيا وألمانيا.
وفيما يخص الأحزاب والجمعيات ، فيحضر قمة مجموعة التنمية لإفريقيا الجنوبية (الصادك) للتضامن مع الجمهورية الصحراوية ، حزب المؤتمر الوطني الإفريقي ، حزب سوابو، الحزب التقدمي الديمقراطي ، حزب الاتحاد الوطني الإفريقي الزيمبابوي “زانوبيف” ، جبهة تحرير الموزمبيق “فريليمو” ، حزب مؤتمر العمال الجنوب إفريقي ، اللجنة الجزائرية للتضامن مع الشعب الصحراوي ، حركة تحرير أنغولا ، إلى جانب عدد من النشطاء الحقوقيين وممثلي المجتمعات المدنية.
