صحف عالمية
تحديات الإعلام الحديث محور المحاضرات المقدمة خلال اليوم الأخير من الدورة التكوينية بمدينة سرغسطة
شهد اليوم الأخير من فعاليات الدورة التكوينية السنوية للسلك الدبلوماسي الصحراوي بإسبانيا المنظمة بسرغسطة عاصمة مقاطعة أراغون تقديم محاضرتين حول أدوات وتقنيات وسائل الإعلام الراهنة وكيفية إستغلالها لحشد الدعم والتأييد والمرافعة عن القضية الوطنية.
المحاضرة الأولى حملت عنوان منهجية الإعلام والتواصل باستخدام الأدوات والتطبيقات الحديثة من تقديم الأستاذين المختصين غونثالو دي غرادو وكيكي غوميز ، واللذين شرحا بنوع من التفصيل أهمية وسائل التواصل الحديثة باعتبارها نمطا جديدا للتفاعل ، كما أنها تتيح إيصال الرسائل بصورة سريعة وبطرق مختلفة، وتسمح باستقطاب جمهور عريض وفي أماكن مختلفة من العالم ، وبالتالي وجب استغلالها حسب المحاضرين في وقت أضحت فيه التكنولوجيا ضرورة لا غنى عنها في مجال الإعلام لما توفره من فرص للإبتكار وصناعة الرأي بهدف نشر القضية الوطنية وكسب ساحات دعم جديدة.
في ذات السياق جاءت المحاضرة الثانية والتي تمحورت حول تحليل وتشريح الخطاب الإعلامي الصحراوي من تقديم الخبراء الإعلاميين الخليل محمد عبد العزيز وسلامو حمودي بشري وسيرخيو توريس.
حيث أبرز المحاضرون من خلال جملة من النماذج التي تم عرضها على الحضور على أهمية إمتلاك تقنيات وأساليب التعامل مع المادة الإعلامية، خاصة عندما يتعلق الأمر بطريقة إيصال المعلومات بصورة تتعدى طريقة نقل الأخبار إلى الوظيفة التفاعلية مع المُخاطبين .
كما حرص الأساتذة المختصون على وضع جملة من الوسائل والأدوات المتاحة في متناول الحاضرين والتي تساهم بصورة ناجعة في إيجاد حلول للعديد من الإشكالات التي تعتري الخطاب الإعلامي ، كما أنها تجيب على التحديات التي تنتجها تأثيرات التكنولوجيا الرقمية.
المحاضرة الأولى حملت عنوان منهجية الإعلام والتواصل باستخدام الأدوات والتطبيقات الحديثة من تقديم الأستاذين المختصين غونثالو دي غرادو وكيكي غوميز ، واللذين شرحا بنوع من التفصيل أهمية وسائل التواصل الحديثة باعتبارها نمطا جديدا للتفاعل ، كما أنها تتيح إيصال الرسائل بصورة سريعة وبطرق مختلفة، وتسمح باستقطاب جمهور عريض وفي أماكن مختلفة من العالم ، وبالتالي وجب استغلالها حسب المحاضرين في وقت أضحت فيه التكنولوجيا ضرورة لا غنى عنها في مجال الإعلام لما توفره من فرص للإبتكار وصناعة الرأي بهدف نشر القضية الوطنية وكسب ساحات دعم جديدة.
في ذات السياق جاءت المحاضرة الثانية والتي تمحورت حول تحليل وتشريح الخطاب الإعلامي الصحراوي من تقديم الخبراء الإعلاميين الخليل محمد عبد العزيز وسلامو حمودي بشري وسيرخيو توريس.
حيث أبرز المحاضرون من خلال جملة من النماذج التي تم عرضها على الحضور على أهمية إمتلاك تقنيات وأساليب التعامل مع المادة الإعلامية، خاصة عندما يتعلق الأمر بطريقة إيصال المعلومات بصورة تتعدى طريقة نقل الأخبار إلى الوظيفة التفاعلية مع المُخاطبين .
كما حرص الأساتذة المختصون على وضع جملة من الوسائل والأدوات المتاحة في متناول الحاضرين والتي تساهم بصورة ناجعة في إيجاد حلول للعديد من الإشكالات التي تعتري الخطاب الإعلامي ، كما أنها تجيب على التحديات التي تنتجها تأثيرات التكنولوجيا الرقمية.